نغمات شرقية في عطر تيري دو غونزبيرغ تاريفيك عود
عام 2013، حرّرت تيري دو غونزبيرغالاتجاه الجديد في عالم الهوت بارفوموري بطرح ماء العطر تاريفيك عود. هذا العود المتميّز الفريد فرض نفسه كتحفة ساحرة كاشفاً عن سرّه و قوّته وعمقه.
الفوز المنقطع النظير لهذا الابتكار العطري يفاجئ ويقلق ويسحر بنقوش نغماته الشرقية.
اليوم، تستكشف تشعّباته العديدة بابتكار أول مجموعة تاريفيك عود مع ثنائي عطري. وجهان جديدان للعطركلاهما مفعم بالمواد الأولية الطبيعية الثمينة، مسبّبان للإدمان، الأول بانتعاشه الحمضي الخشبي والثاني بقوته الغامضة المندفعة الى أبعد الحدود.
تاريفيك عود
يتقدّم الامتياز الى أقصى حد مع تدفق تاريفيك عود إكسترام... فيصبح أكثر غموضاً ولغزاً وحسية وإثارة من العطر الأصلي ويدفع الى اقصى ما يمكن ان تصل اليه الوردة والعود الحقيقي. ويحمل توقيع نغمة من الجلد تهيكل الخلاصة بنوتة مغناطيسية ويصبح معها في خانة العطور الفاخرة الحسية الى ما لا نهاية.
تطلب ابتكار تاريفيك عود بشكل ديناميكي تنوير وجه هذا العطر المشمس الآسر الذي يفعم جميع الحواس بنغمات خشبية، بلسمية، راتنجية ومدخنة. وذلك مع المحافظة على سر العطر الاساسي العميق. أضيفت نغمات من الحمضيات الفوّاحة التي تذكر بالبحر الأبيض المتوسط وتفصح عن انتعاش شديد. تأتي بعدها الخزامى من سوت التي تعطي نوتة برّية مروّضة: يدخل الورد، الكمّون، الزعفران والأرز الى قلب هذا الماء العطري كالمنتصر. في الخلفية شذى العنبر والباتشول والمسك يضفي سياقاً شرقياً فاخراً وغامضاً على هذا العود.